عشبة قديمة جدا
وجد في الأثار أنها كانت معروفة لدى اليونانيين القدماء الرومانيين القدماء الفراعنة
وكافة الحضارات تقريبآ والحقيقة أن عشبة الخزامى تعرف بالإنجليزية بإسم اللافندر وهي
تعني لافيرا ولافيرا تعني الإغتسال لأن هذه العشبة كانت تستخدم كبديل للشامبوهات وللصوابين
}صوابين الجسم{ في قديم الزمان
ولذلك اطلق عليها
اسم لافيرا ومن ثم اصبح اسمها لافندر
تشير الدراسات
أن لدينا عطور فاخرة وعطور متوسطة وعطور رديئة وهذا يعتمد على مصدر الخزامى لاحظوا
أن الخزامى التي تعيش في أعالي الجبال في القمم يكون فيها أفضل أنواع الزيوت العطرية
في حين أن الخزامى التي تعيش في مناطق متوسطة تعطي نوع متوسط من الزيوت العطرية في
حين أن الخزامى التي تعيش في المنخفضات تعطي أسوآ أنواع الزيوت العطرية
تساعد عشبة الخزامى
على التهدئة والشعور بالراحة النفسية فهي تتميز بأنها مهدئه ومزيله للقلق والتوتر والإكتئاب
تستخدم كقاتل
للحشرات وايضآ في علاج بعض الأمراض الجلدية ايضآ تخفف من ألام الصداع , والصداع النصفي
, وتقلل من الإجهاد تخفف من تطبل المعدة وتيسر الهضم وتخفف من آلام القولون العصبي
و أعراض ضيق التنفس
شرب شاي الخزامى
يساعد الذين يعانون من الدوخة والصداع والغثيان وحدوث الإحمرار المفاجئ في الوجه
يساعد الذين يعانون
من انتفاخ بالمعدة والأمعاء مع عسر الهضم وفقدان الشهية للطعام
الخزامى تساعد
المرضى الذين يعانون من الإكزيما الجلدية وحب الشباب والحروق
للخزامى خلاصة
زيتية وخلاصة مائية واعتقد أن الخلاصة الزيتية هي التي تعبر الحواجز الوعائية الدماغية
لأن الخلاصة المائية لا تعبر الحواجز الوعائية الدماغية ومن ثم من كان لديهم طفل يعاني
من فرط نشاط وضعف التركيز ينصح بإستخدام زيت الخزامى
أما من أرد تحضير
الخزامى كعشبة فيمكن أن يحضرها بالخلاصة المائية على أن لا تزيد درجة الحرارة عن
50 درجة مئوية
بالنهاية من أفضل
استخدام الخزامى بالإستنشاق إذ ممكن عند النوم ان اضع وعاء فيه ماء وفيه القليل من
اوراق الخزامى
--------------------
تعليقات
إرسال تعليق