هل تعلم أن التوتر والقلق والعصبية ونوبات الهلع والوسواس تحدث بسبب خلل في النواقل العصبية الدماغية مثل السيروتونين والأدرينالين والنور أدرينالين إضافة إلى خلل بعض العناصر التي تحتاجها الخلايا العصبية فتصبح سهلة الاستثارة ؟؟
ولذلك نحن نبشركم بإذن الله تعالى بنتائج نهائية ورائعة .
تابعوا معنا التفصيل .
نستخدم للتخلص من الاكتئاب والقلق والخوف والهلع والوسواس منتجاتنا التالية زيت إكليل الجبل وخل إكليل الجبل زيت الخزامى وخله زيت الزنجبيل وخله زيت الميرمية وخله زيت البابونج وخله زيت الزعتر خل المليسة خل الريحان فهذه المنتجات غنية بالعناصر فلا تنسى أنها خلاصة مركزة والمجموعة التي نستخدمها فيها مصادر طبيعية موزونة من الصودويوم والبوتاسيوم الكالسيوم والمغنيسيوم والزنك والحديد والمنجنيز وبكميات وفيرة موزونة وهي العناصر التي يحتاجها الدماغ في عمله , وهذه الآلية الأولى في عملها , أما الآلية الثانية فهناك مركبات فعالة كثيرة عملاقة موجودة في الأعشاب غير العناصر التي ذكرناها وأعدادها كثيرة جدا ومنها ما يساهم في الحفاظ على الخلية العصبية وجدارها ومنها ما يبني النواقل العصبية ومنها ما يسهل وظائف الخلايا العصبية , لدرجة أن العلم يكتشف كل سنة مزيدا من هذه المركبات وهو لا يتوقف عن ذلك , ولذلك فنحن أحيانا كثيرة لا نعرف أي مركب من المركبات في داخل العشبة هو الذي قام بإعادة التوزان في الجسم أو تحدثد في الدماغ , وقد يكون عدد كبير من المركبات هو الذي قام بإحداث التوازن وليس واحدا وهذا هو الأرجح , ولذلك فنحن عملنا على استخلاص الأعشاب بما بحفظ مكوناتها كاملة موزونة اتباعا لقول الله تعالى " وانبتنا فيها من كل شيء موزون " ( 19) الحجر , فنحن نؤمن أن القاعدة تكون كالتالي : إذا أكلت طعاما موزونا يبقى جسمك وعقلك موزونا كما عاش أجدادنا , وإذا أكلت غير موزون بقي جسمك غير موزون , كما يأكل أطفالنا اليوم, ولذلك فنحن نعتمد على الابحاث العلمية كمفاتيح تعطيني دور كل عشبة وأين يمكن أن تحدث التوازن في الجسم , وهذا ما نستخدمه من علم لتوجيهه إلى الجهاز العصبي , أما الآلية الثالثة فهي آلية دلنا عليها رسول الله صلى الله علي وسلم , وهي البركة , فكل الأطعمة التي نستخدمها هي أطعمة مباركة , فالزيت مبارك " كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة " رواه أحمد , والخل دعا له رسول الله صلى الله بالبركة " اللهم بارك في الخل فإنه كان إدام الأنبياء قبلي " رواه ابن ماجة والريحان ( أي النباتات العطرية ) هو نعيم للسابقين من أهل الجنة والمقربين " فأما إن كان من المقربين , فروح وريحان وجنة نعيم " الواقعة ونحن نعمد على أخذ هذه الأطعمة المباركة في أوقات مباركة هي أوقات الصلاة , " خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين ( 31) الأعراف ويبدو أن ذلك يعمل بآلية غير معروفة بالنسبة لنا تعمل على طرد عمل الشيطان والله تعالى أعلم |ضافة إلى ما خفي من أسرار يعلمها الله ولا نعلمها سبحانه ولكننا ببساطة حرصنا على اتباع قوانين الله إدراكا منا أن من يفهم قوانين الله ويتبعها لن يضل أبدا " تركت فيكم من إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا , كتاب الله وسنتي "رواه أحمد .
تعليقات
إرسال تعليق